أنا ألعب مع أمي وأبي، ولكنني حزينة على غيري من الأطفال الذين يلعبون مع أمهاتهم الإندونيسيات
أعتقد أنه علي تعلم لغة هؤلاء، فلا شك أن الأطفال الذين سألعب معهم لن يفهمو لغتي…
Powered by ScribeFire.
أعتقد أنه علي تعلم لغة هؤلاء، فلا شك أن الأطفال الذين سألعب معهم لن يفهمو لغتي…
Powered by ScribeFire.
أوت 1, 2007 عند 4:00 م |
لا تستغربي يا حبيبتي أظن أن جميع أمهات هؤلاء الأطفال مشغولون جداً ولا يستطيعون اللعب مع أطفالهم
ولكنني أحسد نفسي لأنني أستطيع اللعب معك
أوت 2, 2007 عند 5:52 ص |
أعتقد أن أبي قد أدمن النزهة في حديقة الجاحظ لهذا السبب… ما رأيك يا ماما؟
أوت 6, 2007 عند 10:13 ص |
أعتقد أنه أدمن على ذلك لسبب آخر أتمنى أن أعرفه سريعا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أوت 30, 2007 عند 10:14 ص |
لا أعتقد ذلك يا أمي… لأنني أراقب تصرفاته على الدوام، ولم ألاحظ منه أية زعرنات…
ديسمبر 28, 2007 عند 6:24 م |
بدأت عيوني بمتابعة تلك الحروف التي ترقص طفولة هنا و هناك… أخذت تختفي بين وردية أحلامك و تحت وسادة السرير المبلل دمعا… تزاحمت تلك التسأولات في عقلي تلهث بحثا عن نهاية لهذا الحلم… شهوة في معرفة ذلك الزفير الذي أخفى دفء بسمتك وجعل تلك الرسوم الموشحة بالمستقبل تغزو سعادة روحك… أخذت أبحث لكن شدني النور المتوهج من حنان الأمومة قبل آوانها… أقرأ حلما يكاد يقترب في ملمسه من حقيقة الأنثى… تسير تلك الطفولة في شراين الورقة… تكبر رويدا رويدا… و يرميها على قارعة الطريق حقيقة الحياة المرة… حيث يعامل فيها الحب كشوكة يابسة تؤذي شفاه محترفيه… كشعور لقيط بلا اب أو ام… بلا أصل أو معنى… كسماء سوداء مرعدة تغزو بجبروتها عقول الحالمين…فيفهم جميعهم معنى الحياة… حينها يلزمه ذلك الأمل الوردي من زمن الطفولة للأبتعاد عن ذلك التيار الذي سيكسر تلك الأحلام و يحطمها… محاولا إخفائها لوقت يتغير فيها نسج الحياة فتضيع بين ثناياه وتنسى تفاصيل ذلك الحلم الأبدي… ليرجع انسان هذبته الحياة ولجمت جنونه بطوق يسمى اليأس…
أبدعت شفاهك القول… وأشرق قلمك نرجسا… فكان في بساط الورقة لوحة تحاول أن تنطق لكن حقيقة الحياة كانت قيدا موجعا لها…
دامت السماء موطنا لكي… و كلماتك أسطورة في زمن يأس أن يتغير… قد قرئت بعض المقتطفات من موضوعك
وتعبت لان الخط صغير جدا
واعجبتىن تلك الصور المرفقه بالموضوع
تحياتى لك ،،، ولزوجككككككككككككك
ديسمبر 30, 2007 عند 12:34 م |
شكرا يا صديقي…. في الواقع إنني صغيرة جدا… ولكنني أردت أن أحجز لنفسي مكانا في المستقبل، فطلبت من أبي أن يفتح لي مدونة، وهو يديرها بالنيابة عني، وسيسلمني إياها ما أن أتعلم الكتابة…. وحتى ذلك الحين…. أتركك في رعاية الله
جويلية 14, 2020 عند 10:31 ص |
شي