حديقة الجاحظ

يأخذني أبي إلى الحديقة صباح كل يوم سبت حيث ألعب مع أترابي على الأراجيح وغيرها، كما أذهب أحيانا أيام الجمعة مع أمي وأبي حيث يتقاسمان مهمة مراقبتي من مكان بعيد فأحس ببعض الحرية في تصرفاتي، وبالطبع فكل مشوار يرافقه أكل البوشار، والذرة البيضاء المسلوقة التي أحبها كثيرا

أنا وأبي في ديقة الجاظ

آخر مرة ركبت فيها الأرجوحة طلبت من أبي أن يركب الأرجوحة التي بجانبي فقلت له “اركب مرجوحة تانية”

أجل لقد صار بإمكاني تأليف بعض الجمل من الأفعال، والأسماء، والظروف

كما صار بإمكاني بناء الجمل الاستفهامية، ويعتقد أهلي أنه بإمكاني أن أعبر عن التعجب….

أنا أحب يوم السبت

ماذا عنكم أنتم

4 تعليقات to “حديقة الجاحظ”

  1. Rana Says:

    وأنا كمان بحب كون معك بكل الأوقات

  2. خلدون حسين Says:

    مرحبا أستاذ راوند كيفك
    أنا متأسف على الرد المتأخر لأنو بتعرف بمناطق المخالفات مافي هاتف ثابت
    مع أنو صرنا بعام 2008
    المهم أبارك لك هذا الموقع الرائع وأعتقد بأن كتاباتك المتميزة تخولك لان تكون
    كاتب قصصي أو كاتب تعليقات بجدارة
    أسرتك جميلة وبخاصة الصغيرة ياسمين أتمنى لكم دوام الصحة والعافية
    أراك قريباً

  3. خلدون حسين Says:

    مرحبا أستاذ راوند كيفك
    أنا متأسف على الرد المتأخر لأنو بتعرف بمناطق المخالفات مافي هاتف ثابت
    مع أنو صرنا بعام 2008
    المهم أبارك لك هذا الموقع الرائع وأعتقد بأن كتاباتك المتميزة تخولك لان تكون
    كاتب قصصي أو كاتب تعليقات بجدارة
    أسرتك جميلة وبخاصة الصغيرة ياسمين أتمنى لكم دوام الصحة والعافية
    أراك قريباً

  4. rouand Says:

    شكرا لك عزيزي خلدون، وع قبال يصير عندك زهرة حلوة….. عسى بيصيروا أزهارنا أصدقاء

أضف تعليق